قرأت بنهم شديد و سرور عارم ما كتبه في المرة قبل الأخيرة الأستاذ و الكاتب و الأديب "محمدن ولد اشدو" على صفحات بعض المواقع الالكترونية1 النيرة و ما سكبه من مداد زكي الرائحة و ندي الحروف على يابس واقعنا الثقافي ليكون منه في إحدى نواد
نجح لمهرجان الجاري في مدينة أطار باسم مهرجان الكَيطنة (النسخة الخامسة)2014،في كشف أوراق سياسية واجتماعية وإعلامية في غاية الحساسية، حيث لم يكن ليتسنى بسهولة الوقوف على هذه الأوراق والحقائق المهمة لولا الدخول في خدعة "مهرجان الكَيط
قال سيدي ولد التاه وزير إقتصاد النظام الموريتاني - قبل أيام قليلة - إن عدد سكان موريتانيا، بمن فيهم الأجانب، بلغ ثلاثة ملايين و537 نسمة حسب إحصاء السكان الذي أُجري في الفترة من 25 مارس إلى 18 إبريل 2013،
الكتابات المنسوبة للقادة والزعماء الأفارقة ،موضة قديمة ،وأسلوب من أساليب الإديولوحيا السلطوية للأنظمة الدكتاتورية .وهي تتميز بالانتقائية في التعبير، والضبابية في الرؤية والتوظيف ،الأعمى لمفاهيم العولمة، وعدم الخوض قي الخصوصيات وال
في الخامس من شوال 1435ه/ الثاني من أغسطس 2014م، نُصِّبَ السيد/ محمد ولد عبد العزيز، رئيسًا للجمهورية الإسلامية الموريتانية، لتولِّي مأمورية ثانية تمتد خمس سنوات.
مرة أخرى يطل الرئيس السابق اعل ولد محمد فال برأسه عبر بيان جديد، يشكر فيه الدول التي قاطعت التنصيب "استجابة لنداء المعارضة" ويقول في نفس البيان إن الولايات المتحدة محرجة من استقبال "متمرد عسكري" على رأس الاتحاد الإفريقي.
تحدثنا كثيرا عن سلبيات حفل التنصيب وضعف التمثيل الدولي ومستوى البذخ اللافت وإرغام الناس على الحضور واليأس من المأمورية القادمة التى لا شيئ يدفع للتفاؤل بشأنها بالنظر إلى ضبابية المأمورية السابقة للرئيس محمد ولد عبدالعزيز