على بعد أمتار من القصف في طرابلس يسكن هو وعائلته، يصحون على قذائف وينامون على تفجيرات. لكنه انتبذ مكاناً قصياً واحتضن عوده وشرع يدندن. كلما ازداد القصف تشبث أكثر بعوده، وكلما تعالت أصوات التفجيرات تجاوبت في المكان دندنات العود.
على أطراف مدينة الدمام، المدينة الحالمة في شرق السعودية، وبالقرب من أكبر مخزون للنفط في العالم، يقع مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة (جمتك) على مساحة تصل إلى 130 ألف قدم مربع، والذي يعد واحدا من أكثر المجمعات الصناعية
“حي الشُجاعية”، هذا الاسم الذي تردّد طوال اليوم الأحد على لسان مذيعي نشرات الأخبار الدولية، والعربية كإشارة عاجلة لجرائم بشعة ارتكبها الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
عادة ما تكون لأعباء الحياة وهمومها وخاصة ضيق ذات اليد ومحدودية الدخل، علامات تترك ندوبها على الإنسان فتحدث عن حاله، لكن عبث الأمراض بالإنسان أيضا له أفاعيل قد تكون أشد وطأة وأكثر بروزا.
"استيقظنا فجر الأربعاء لإعداد السحور، لكن تفاجأنا بهدير المياه والسيول التي اجتاحتنا وطوقتنا من كل الجهات، فشاهدنا المنازل تتهدم والسيول تجرف كل ما في طريقها مما أصابنا برعب شديد وعندما ارتفعت المياه في منازلنا إلى أكثر من متر بدأ
أعلنت فصائل فلسطينية في قطاع غزة السبت، أنها استهدفت قوات الجيش الإسرائيلي المتوغلة بريًا على طول الحدود الشرقية والشمالية للقطاع، بالقذائف والعبوات المتفجرة، وقصف المدن والبلدات الإسرائيلية بالقذائف والصواريخ، ردًا على ما قالت إ
: طالب مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، جيفري فيلتمان، الجمعة، الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية بوقف الأعمال العسكرية في غزة وإسرائيل.