أثناء حياته، وحتى بعد سنوات على وفاته ما زال محمود درويش يقيم في مرتبة الأسطورة الشعرية. إذ لا يبدو ممكناً إلى اليوم الاقتراب منه إلا كحالة إلهامية. فجماهيره تريده هكذا محنطاً في معبدها، محفوفاً بهالة من التمجيد.
نشرت صحيفة (معاريف) الإسرائيلية، مساء الأربعاء، صورة لستة من قادة حركة المقاومة الإسلامية “حماس″ وجناحها العسكري كتائب القسام تحت عنوان، “بنك الأهداف المطلوب تصفيتها”.
يلجا بعض المتسولين في موريتانيا الذين يعرفون بـ"المتسولين المحترفين"، إلى أساليب مختلفة لاستجداء الناس، كأن يشوهوا أجسادهم عمداً أو يدّعون المرض. وفي شهر رمضان، يُكثرون من الحِيَل، مستغلين إقبال المواطنين على مساعدة المحتاجين.
كاميرا خفية و جديدة من نوعها في شهر رمضان، و بهذا الحجم من الجدية المخيفة، التي أدت إلى انهيار الأعصاب، فكان باسم ياخور الممثل السوري المعروف بموالاته لنظام الأسد أول تجربة لها، و الذي لم يحتمل ما سمعه داخل غرفة التحقيق «ا
بقلم حبر جاف يخط على الخشب مسارات فروع أشجار، وزخارف هندسية، يجتهد في حفظ تناسقها، قبل أن ينطلق في حفر أخاديد ومنعرجات دقيقة الانحناء على “قطعة العرعار” بطرق سريع ومتقن، مستعينا بمهارته الفنية وبسنوات الاحتراف الطويلة التي
اذا ذهبت لسامراء وسألت جيران البغدادي عن بيته فيسقولون لك «في الثمانينات كنا نسميهم بيت «المومني» نسبة لتدينهم، فقد كانوا ملاحقين من أمن نظام صدام منذ الثمانينات، وكان البعثيون يسمونهم «بيت الوهابية».
أشهر صورة سياحية روّجها السوريون وتغنّوا بها طويلاً كانت تلك التي تضمّ في إطار واحد جامعاً وكنيسة. كان السياح الأجانب يفغرون أفواههم عجباً لهذا التآلف، لهذا النموذج الفريد للتعايش في منطقة تربّت على نبذ الآخر، حسب ما وصل إليهم.
الرفاق في جماعة «داعش» أدخلونا في «حيص بيص» حتى بتنا لا ندري ما نقول لأنفسنا أو للأخرين.
حتى محطة الجزيرة إضطرت لنشر اللقطات التي يظهر فيها الخليفة أبو بكر البغدادي بالرداء الأسود الوسيم وبعدها محطة سي إن إن.