وقالوا لكم تنفيذا لأوامر الذين يسيرون هذا الملف، إن الرئيس السابق وصحبه ارتكبوا من الجرائم ما يستحق مرتكبه الحبس الاحتياطي! وهذا غير صحيح! وهموا بحبسهم!
إن أي متابع فطن للشأن العام لابد وأن تكون قد استوقفته ردود الأفعال المتباينة على خطابين هامين وشبه متزامنين ألقاهما فخامة رئيس الجمهورية في مناسبتين مختلفتين، تم تنظيمهما أو تخليدهما في آخر شهرين من العام الماضي.
شهدت العاصمة انواكشوط طيلة الأيام الثلاثة الأخيرة إقبالا واسعا وحضورا كبيرا من الوافدين والمشاركين في النسخة الثانية من مؤتمر انواكشوط الدولي لتعزيز السلم الإفريقي تحت شعار ( بذل السلام للعالم ) برئاسة الدكتور والعلامة المجدد ا
عندما سقط ريان في بئر مهجورة في إغران بشفشاون؛ تعلقت به القلوب والأبصار من شتى بقاع العالم وتعاطف معه الكل، مسؤولين وبسطاء، واشتد الوجع مع كل لحظة تمر دون انتهاء معاناته، وصدم كثيرون بعيد إخراجه الذي لم يطل به الفرح حتى أعلنت وفات
حاولتُ في مقال نشرته بتاريخ 13 مايو 2019 أن أجمع من خلال البحث في الانترنت ما تم نشره من أخبار عن انهيارات أدت إلى سقوط ضحايا في مناطق التنقيب عن الذهب.
قبل البحث في تفاصيل هذا الموضوع والخوض في مضامينه لا بأس من محاولة مقتضبة لتوضيح المعنى الأساسي للسلم، إذ السلم هو الوعاء الحاضن للتعايش بين الشعوب، والأصل الجامع للتفاهم بين الثقافات، وهو الحرم الآمن الذي يأوي إليه الخائف ويلوذ ب
أسدل الستار علي نسخة الكاميرون الثانية المقامة علي أراضيها والمؤجلة بعيد رفض وتراجع دولة الكوت ديفوار عن استضافة البطولة
كما كان مقررا في يونيو و يوليو 2021 بحجة متحور اوميكرون وتبعاته.
ذات ليلة في مسرح حديقة الازبكية وسط القاهرة، كانت أم كلثوم تستعد لتقديم أغنية "يا ظالمني"، و قُبيل رفع الستار، مال إليها الموسيقار الكبير محمد القصبجي هامسا: "مات بيرم".
مما لا مراء فيه أن خطابات رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، قد حافظت على تبشير من يسمعها بالخير وبعث الأمل فى نفوس المواطنين بغد أفضل وبعيش كريم فى وطنهم آمنين مطمئنين.