لا تزال عادة خفاض أو ختان البنات في موريتانيا والدول المجاورة لها، تشكل ظاهرة مقلقة ومزعجة للسلطات المحلية وللمنظمات المحلية غير الحكومية المدافعة عن النساء، كما على مستوى المنظمات الدولية المهتمة بمشاكل الأمومة والطفولة.
دق عدد من المدونين ناقوس الخطر، نتيجة خطر الادوية المزورة، والتي راح ضحيتها الكثير من المواطنين من النخبة ولبسطاء، وهذه تدوينة توضح بالارقام الخطر الجاثم عاينا:
باتت ظاهرة الطلاق في موريتانيا تشهد انتشارا كبيرا بلغ ذروته خلال السنوات الأخيرة.وبحسب الإحصائيات الأخيرة التي نشرت في تقرير السياسة الوطنية في مجال الأسرة في موريتانيا، فإن نسبة الطلاق وصلت لحد الآن 31 في المائة، يتم الانفصال في
ينتشر الزواج السري أو «السرية» كما تسمى محليا بشكل كبير جدا في المجتمع الموريتاني.وتحظى هذه الظاهرة باهتمام الباحثين لكونها حلت لحد كبير محل الزواج المعلن العادي، وأصبح الكثيرون يلجأون إليه لعدة دوافع فالرجال يلجأون إلى هذا الزواج
لقرون عديدة، ظلت «لعبة الدبوس» إحدى أشهر رقصات الفلكلور الشعبي الموريتاني، لاسيما في المناطق الريفية، لكن خطر الاندثار بات يهدد هذه الرقصة المستوحاة من تراث الفروسية، ما أطلق جهودا لإنقاذها باعتبارها وسيلة للتسلية والتدريب على الد
يقولون «وراء كل عظيم امرأة» لكنهم لو نظروا للتاريخ لقالوا أيضا «وراء كل رئيس مطرود امرأة». ذلك على الأقل ما ينطبق على أربع سيدات افريقيات يتفق الجميع على أنهن كن الحافرات لقبور أزواجهن.