أعلنت مصادر مطلعة عن وفاة مصابة بحمى نزيفية في مستشفى مقطع لحجار يوم الخميس الماضي ، وكانت الحالة قادمة من بلدة لمريشه حيث لوحظ أنها مصابة بنزيف وبعض البقع في الجسم ,
أفادت مصادر من داخل مستشفى ألاك لوكالة المستقبل عن قدوم شاب مصاب بحمى الواد المتصدع من مدينة شكار هذه اللحظات، وقد تم حجز المريض المصاب بنزيف في الأنف والفم.
توفي حتى الآن شخصان من بين 5 أفراد محجوزين بمستشفى كيفه قادمين من مناطق مختلفة من الولاية تم الاشتباه بإصابتهم بحمى تحمل أعراضا أثبت معهد باستير بداكار وجود حالة من حمى الضنك من بين المشتبه فيهم .
توفي شخص ظهر اليوم الأربعاء 7-10-2015 بالحالات المستعجلة بعد اصابته بالحمى النزيفية، بينما تحتجز السلطات الصحية أربعة أطفال بجناح الأطفال في مركز الإستطباب الوطني، حالة أحدهم مؤكدة دون عزل عن بقية المرضي العاديين.
نظرا للوضعية الصحية الراهنة التي تميزت بوجود حميات من بينها حمي الوادي المتصدع مما جعل المواطنين والعمال عرضة للعدوى,الأمر الذي سبب ضغطا كبيرا وإرباكا للمنظومة الصحية ولأن عمال الصحة عموما هم السد الواقي بعد الله والخط الأمامي وال
نفت مصادر صحية أن أن تكون الحمى التي تم رصدها حمى القرم الكونغولية، مستندة في ذلك على نتائح الفحوصات التي أجريت لأحد المرضى، معتبرة بأن الحمي هي حمي الواد المتصدع وقد تم رصدها في سنوات ماضية في ولاية آدرار حيث أدت إلى نفوق عدد من
قال وزير الصحة الموريتاني أحمد ولد جلفون إن عدد الوفيات بسبب حمى الوادي المتصدع وصل إلى أربعة وفيات اثنين من أصحابها يعانون أصلا من أمراض أخرى، مؤكدا أن الوضع الصحي تحت السيطرة.
لقد أبلغت وزارة الصحة من قبل مصالحها يوم 14 سبتمبر 2015 بأن حالة وفاة يشتبه بأنها ناتجة عن حمى نزيفية وقعت في المركز الصحي بمكطع لحجار وأن المتوفى قادم من بلدة توروقل التابعة لمقاطعة المجرية.