معظم الآباء والأمهات اليوم عندما لا يطيقون بكاء أطفالهم أو حتى لعبهم الزائد، يلجؤون إلى أن يشغلوهم بالهواتف المحمولة، بل ويصل الأمر في بعض الأحيان إلى أن يكون لكل طفل هاتفه الخاص به يلازمه طوال يومه..
I
سعادة السفير سيدى ولد دومان
من صفحة الدكتورمحمدو ولد احظانا على الفيسبوك