أشرتُ في مقالي السابق الذي قدمتُ فيه قراءة تحليلية مطولة للنتائج الأولية لانتخابات 13 مايو2023، أشرتُ في ذلك المقال إلى أن أغلب الأحزاب السياسية في المعارضة والأغلبية باستثناء حزب الإنصاف الذي اكتفى ببعض التظلمات قد أجمعت على أن ا
نحتاج إلى اجتراح نهج جديد ومقاربة مغايرة للتعاطي مع مستقبل الإعلام والتأسيس لإعلام المستقبل ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى التمهين والتمكين لقيم العمل الصحفي الناض
الديمقراطية بناء تراكمي يبدأ بالتأسيس ولاينتهي بالتدشين، يحتاج إلى التحسين والتطوير باستمرار استجابة لمتطلبات العصر ودرءا للمفاسد المحتملة، فكما يقول بعضهم : "التسيير الحيطة".
دعا رئيس شبكة الشامل للمنظمات والرابطات الفاعلة في المجتمع المدني إلى تعزيز الجبهة الداخلية وتلافى تداعيات الانتخابات وتخطيها دون خسائر، من أجل أن تمر الانتخابات بردا وسلاما على موريتانيا، جاء ذالك في بيان هذا نصه:
من الملاحظ أن هناك فهما خاطئا لدور النائب، سواء كان ذلك النائب مواليا أو معارضا، وهذا الفهم الخاطئ هو ما جعل البرلمان الموريتاني يبقى ضعيف الأداء خلال كل العقود الماضية.
صادق الباحث الأكاديمي و الحزبي الإنصافي الملتزم، عبد الصمد ولد امبارك، هو كذلك ،محمد ولد بمب ولد مكت اجتماعي مرح كريم قابل للتعايش الإيجابي مع جميع المشارب المدنية و العسكرية،و من مختلف الجهات و الطبقات و الخلفيات الوطنية،و أكسبته
صورة و أمل/بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن-مطار قرطاج(تونس) فى الطريق للمدينة المنورة/من حق الانسان أن يحلم و من حقه و سنة نبيه ،صلى الله عليه و سلم،أن يتفاءل،و من واجبنا أن نستعين فى ذلك كله بالله وحده و اقتفاءً بسنة جدى و خاتم الأنبي
هذا هو السّبب الحقيقيّ لحالة الانهِيار التي تعيشها “إسرائيل” حاليًّا.. ولا تنخدعوا بما يتردّد على الشّاشات.. ما هي العوامل الستّة التي تقف خلف انهيار “الدّول” وتنطبق كلّها عليها؟
هذه الوقفة فى سياق إحياء ومواكبة هذا الفضاء الزماني المخصوص ؛ شهر رمضان المبارك ، وتسعى إلى المساهمة فى إشاعة وإذاعة ما يزخر به الإسلام العظيم من قيم إنسانية وسلوكية ، تظهر بجلاء صورته الحضارية الناصعة النابعة من الكتاب والسنة ،