من المسلم به أن مبدأ التلاقي وتبادل الأفكار سنة تليدة تعارفت عليها الأجيال عبر تاريخ البشرية الطويل، لما يعنيه ذلك من إتاحة الفرصة لاكتشاف مكنونات الآخر ورفد التجارب والتصورات من خلال احتكاك العقول والآراء للسير بالإنسان إلى حياة
فى جو التشاور المرتقب يحاول بعض تجار السياسة إقناع الداخل و الخارج بأن موريتانيا تعيش أزمات خانقة و تعانى فيها فئات معينة مضايقات عميقة مزمنة،و هذا غير دقيق.
لم يفاجئني على المستوى الشخصي الخلاف الذي نشب بين حزب تواصل وإحدى نائباته، فمثل هذا الخلاف كان لابد أن يقع، وكان لابد لحزب تواصل أن يكتوي بنار ما يمكن تسميته بالمجاملة السياسية التي قدمها خلال السنوات الماضية لأصحاب الخطابات الشرا
منذ أن قامت جمهورية "بنجه" التي تأسست على أنقاض حضارة الطرب الحساني الأصيل، وشاركت في صناعتها واستهلاكها شتى الفعاليات الوطنية، وموريتانيا تشهد ازدهارا منقطع النظير في صناعة التفاهة والتافهين.
و ظمت إذاعة فرنسا الدولية مؤخرا فى نواكشوط سلسلة حلقات نقاشية وندوات إذاعية هي الأولى من حيث الحجم والتنوع فى تاريخ تعاطى هذه المؤسسة العريقة مع بلادنا ، حيث أوفدت إلى نواكشوط أكبر بعثة فى تاريخ معالجاتها لملفات البلد وابتعثت لهذا
في ثاني جزء من كتابتنا عن فرصة التشاور التي لا ينبغي أن تضيع نصل مجال الحكامة الرشيدة الذي ضم محور حماية البيئة ومحور الإصلاحات العقارية ومحور الإصلاحات الإدارية والقضائية وما تفرع عنهم من نقاط هامة جدا.
بعد انتهاء المرحلة الأولى للتشاور بالاتفاق على المجالات الكبرى ومحاورها الرئيسية وكشف نقاطها الفرعية وتحديد طبيعة المشاركين و إجمالي عددهم بناء على تقسيم اعتمد تفاوتا في التمثيل؛ وترك اختيار الممثلين للممثلين (بكسر حرف الثاء في ال
الإعلامي / المصطفي محمد محمود
المدير الناشر لموقع”المرابع ميديا”وصحيفة “المرابع”اللذين يصدران عن وكالة المرابع ميديا للإعلام والاتصال
لم يقتصر نجاح المؤتمر الدولي الذي احتضنته مدينة مراكش بالمغرب الشقيق – لم يقتصر علي الإشادة الدولية بجهود المملكة المغربية الشقيقة في مآزرة المجهود العالمي لمحاربة هذا التنظيم بل جاءت المواقف وتصريحات المسؤولين الدوليين المشاركين