كان رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ينظر إلى المستقبل نظرة واثقة كالعادة؛ عندما ألقى إلى الشباب بالرسن؛ وأطلق لفتته الكريمة "أنتم الأمل"؛ التي أسفرت عن لقاء تاريخي حضره مئات الشباب؛ وتحاوروا فيه مع الرئيس على مدى يومين كا
خلال رقصة عقله النشاز، كآخر محطة من كرنفال الإنتحال الذي طبع الدور "المعرفي" الجد ثانوي لحماه الله ولد سالم، يستمر "مثقف الفتن" والباحث عن فتنة ذوي القربى من أبناء الأمة الواحدة، في التطفل على قضايا التنمية المستدامة، كما حاول مع
برزت في الآونة الأخيرة " كلمة " قديمة جديدة ؛ ذات دلالة عميقة ترددت كثيرا في الساحة الوطنية ألا وهي كلمة الشباب ؛ وطبعا قفزت الى الأذهان مصطلحات مرتبطة لفظيا أو دلاليا بهذه الكلمة ؛ الاهتمام بالشباب ؛
"الموت الرحيم" أو "القتل الرحيم" أو "رصاصة الرحمة" هذه مصطلحات أصبحت شائعة، بل وتم تشريعها في بعض الدول الغربية، وهي تعني في مجملها إنهاءعذاب مريض استحال شفاؤه بوسائل طبية غير مؤلمة، وإذا كان يمكن أن يتم