يتطلع الموريتانيون في صالوناتهم وفي أحاديثهم اليومية للبرامج الإذاعية والتلفزيونية المباشرة وفي تدوينات وتغريدات مبحريهم في شبكات التواصل، لحوار جديد وجاد بين نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ومعارضته يكون مختلفا في سياقاته ومخرجا
لقد لَفَتَ نظري أنّ رئيس ما يسمّى ب"افْلَامْ"، يُكرِّر باستمرار هذه العِبارة- بمناسبة وبدون مناسَبة- عند حديثه عن العرب في موريتانيا(وهم: الْبِظَانْ، بأبيضهِم وأسْمَرِهم وأسودِهم...).
أقع في الجنوب الموريتاني ؛ بمحاذاة نهر السنغال ؛ أبعد عن العاصمة انواكشوط قرابة كلم ، أتميز بخصوبة الأراضي وكثرة الأعشاب ؛ مما جعلني الوجهة الأولى للمنمين640 الوطنيين ؛ فصرت بذلك أحتضن الكم الهائل من الأبقار والأغنام والإب
هناك جملة من الأمور والتصرفات التي تقوم بها السلطة الحاكمة لم أجد لها تفسيرا منطقيا ومقنعا يجمعها، غير تفسير واحد، قد يبدو لكم غريبا إلى حد ما، وهو أن هذه السلطة الحاكمة تُعارض نفسها، وأنها تبذل جهودا جبارة من أجل استفزاز الشعب ال
يتجه حزب لإتحاد من أجل الجمهورية إلى تعيين ثالث رئيس له في غضون حمس سنوات و هي التغييرات التي تأتي في خضم حجم من التحولات ما كان لها أن تغير الجمود المتبع نهجا و خيارا مفروضا في الأحزاب الأخرى لولا الاستجابة من ضغوط داخله و رسائل