1- لن يقودني إلى النقاش الشرعي حول حقيقة أن رسول الله ﷺ رحمة {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} ولا حول نوع الأمر بالاحتفال بالرحمة { قُلْ بِفَضْلِ ٱللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِۦ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ }
أنا صحفي، ومن أوائل من التحقوا بحقل الصحافة، منذ أعلنت بلادنا تبني خيار الديمقراطية كنهج سياسي، وحرية التعبير كحق طبيعي للمواطن، كان ذلك مع نهاية ثمانينيات وبداية مطلع تسعينيات القرن الماضي.
تبدو موريتانيا على مشارف حقبة جديدة قد تتّسم بالبحبوحة، بعد زمن طويل عاشته على موارد مالية شحيحة جاءت من القطاع الزراعي التقليدي، ومن الصيد البحري الوفير، ومن كميات متواضعة من الذهب والحديد، أدخلت على البلاد عملات صعبة هي بأمسّ ال
في مقال سابق، بعنوان: "العمل العربيّ المشترك على المحكّ"، نُشِر سنة 2014م، بمناسبة انعقاد القمة العربية الخامسة والعشرين بالكويت، تحت شعار: "قمة للتضامن من أجل مستقبل أفضل"، قلتُ إنّ مؤسساتِ العمل العربيّ المشترك، وعلى رأسها جام
طالعت في الأيام الأخيرة في جل وسائل الاعلام حديثا واسعا في بداية العام الدراسي الجديد عن مابات يسمى بالمدرسة الجمهورية التي يرى البعض أنها السبيل الأوحد لضمان نجاح التعليم في المرحلة القادمة ، ورغم أنني لم أطلع على خطط الدولة واست
ترقية العقيد الطاهر ولد بوظايه في الصورة إلى جانب رئيس الجمهورية في إحدى زياراته لمركز الاستطباب الوطنى
تمت اليوم ترقية البروفيسور الطاهر ولد بوظاية الى رتبة عقيد وهو الذي يعتبر من خيرة ابناء المؤسسة العسكرية، حصل الطبيب العقيد على الدكتوراه في الطب من كلية الطب والصيدلة بجامعة محمد الخامس دون سنة 2004 بتقدير مشرف جدا مع تهانىء ا
ان التعليم من القطاعات المعقدة والصعبة في التسيير بسبب ضخامته وتنوع طبائع العاملين فيه وتنوع توجهاتهم ومشاربهم وهمومهم ولذا من الصعب أن تجد. من ينجح في قيادة سفينته والوصول بها الى بر الامان بدون انعكاسات سلبية .