تشكل مسألة تطابق أو تشابه الأسماء في المشهد الإعلامي الموريتاني تحديًا متزايدًا، خاصة مع التوسع الرقمي.

دشن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء الخميس في نواكشوط، المعرض والمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية.

من يحارب الجريمة المنظمة ، والهجرة السرية، وتزوير الأدوية والوثائق المدنية ،  والتجارة بالمخدرات  والممنوعات، 
والإرهاب،  وتبييض الأموال ،  وشبكات الفساد. المالي والدعارة  ،  والجريمة الألكترونية ، ومافيا  الرشوة  ، 

إلى فخامة رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني،

تحية طيبة وبعد،

في مناخ يتسم بتصاعد حدة النقاشات حول الهجرة – والتي كثيرًا ما تؤججها شبكات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام – ألقى وزير الداخلية واللامركزية، السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين، مداخلة لافتة أمام البرلمان.

تعد الهجرة غير الشرعية في موريتانيا قضية متشابكة تتداخل فيها الأبعاد التاريخية، والجغرافية، والسياسية، مما يجعلها تحديا مستمرا للسلطات الموريتانية.

لا شك أن عرفاء الشعب الذين يختارهم الناس لتمثيلهم في أهم هيأة لتدبير شؤون حياتهم وترتيب مصالحهم، فينوبون عنهم في ذلك ويقررون عليهم بفعل ذلك التفويض الذي يخولهم كامل الختم والتوقيع والإمضاء، لا شك أن هؤلاء يُناط بهم من المسؤوليات ت

قادني "الفضول الاستقصائي" لأن أزور حساب المجرم القاتل يحيى سيسي على الفيسبوك، فصادفتني ـ في هذه الزيارة السريعة ـ منشورات ومقاطع صوتية وبعض الصور التي تستحق التعليق، وكان مما صادفني مقطعا صوتيا نشره حساب يحمل اسم "بوكاري سيسي" في

رغم أن البلاد شهدت خلال العقود الأخيرة تنظيم العديد من الحوارات في فترات وسياقات سياسية ووطنية مختلفة وتحت عناوين وآجندات مختلفة، إلا أن تلك الحوارات كادت تتقاطع في الأمور التالية:

"في الثالث من أبريل 2025، وبموجب الصلاحيات التي يمنحها الدستور للبرلمان ووفقًا لأحكام النظام الداخلي للجمعية الوطنية، وجهتُ استجوابًا إلى وزير الداخلية واللامركزية والتنمية المحلية.