دداه محمد الأمين الهادي

كثر ويكثر الحديث في أيامنا هذه عن الشباب.. الشريحة الأكثر من حيث الكم علي الأقل....

إن ظلت الوتيرة التي يكتب بها العقيد المتقاعد تسير بهذا التصاعد المسيء للمقاومة، والممجد للاستعمار،  فلا تستغربوا أبدا أن يطل عليكم العقيد المتقاعد بعد أسبوع أو أسبوعين بمقال جديد تحت عنوان " عذرا كوبلاني"، ولا تستغربوا أبدا أن يعت

تظاهر العشرات من سكان قرية لتفتار التابعة لمقاطهة المجرية مطالبين بتوفير المياه الصالحة للشرب..وقد قام شباب القرية بقطع الطريق المعبدة الرابط بين طريق الامل و مدينة تجكجة صباح اليوم أمام حركة السيارات ما أدى إلى تكدس طوابيرالسيارا

بين عامي 1815ـ 1866 تشكل ما يدعى بالكونفدرالية الألمانية، ومن ثم الأمبراطورية الألمانية (1871ـ 1933) أعقبها حكم هتلر وتأسيس ألمانيا النازية (1933ـ 1945) التي انتهت بنهاية الحرب العالمية الثانية وخسارة ألمانيا أمام الحلفاء وتدمير م

إن المتتبع للشأن السياسى و الإعلامى الحالى فى بلادنا  يجد أن  أكثر كلمة يتم تداولها  هي كلمة حوار حتى اصبحت لها دلالة ليست هي معناها الأصلى لأنك تجد من هو مع ومن هوضد ولو كانت الكلمة فهمت على أساسها اللغوى لما كان

في شهر سبتمبر الماضي احتفلت ألمانيا بمرور 31 عاما لم تنقطع فيها الكهرباء ولا لدقيقة واحدة: لا عن أي مدينة، ولا عن أي حي، ولا عن أي منزل، ولا حتى عن أي عمود كهربائي ينتصب فوق التراب الألماني.

ينبغي أن نتذكر أن مفهوم الوطن بدأ عندنا في مطلع القرن الماضي حين سمح داعيتا السلم بابا ولد الشيخ سيديا والشيخ سعدبوه ولد الشيخ محمد فاضل، عبر فتوى كليهما الشجاعة؛ للفرنسيين بإنهاء قرون من العنف والرعب من طرف إمارات عربية ـ بربرية