
عندما حولت تعسفا إلى أطار سنة 1964 كان من أعز أمنياتي أن أرى أحد أعظم أطوادها؛ ألا وهو السيد همدي ولد محمود. ولكن أمنيتي لم تتحقق؛ فقد انتقل الرجل العظيم قبل ذلك بزمن إلى جوار الله ورحمته.
I
بقلم: عز الدين مصطفى جلولي - كاتب وأستاذ جامعي جزائري - [email protected]
القطب سيداتي - كاتب وباحث رئيس تجمع كفاءات في خدمة الوطن