اللافتُ أن العميد اشدو أصبحَ ناطقاً سياسياً باسم موكله حين هجره الجميع، وقد أخذَ عليّ بعضُهم أنني علقتُ سباقاً على مرافعات اشدو التي سبقت المحاكمة بأشهر عديدة، وقيل لي ساعتها إن اشدو مُجرد محامٍ، ولا شأنَ له بالسياسة، وضربتُ صفحاً

تعد حوادث السير من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى إزهاق مئات الأرواح بموريتانيا خاصة على طريق الأمل وقد وصلت عام 2020 نحو 123 حالة وفاة ، كما تتسبب في ضياع الكثير من ممتلكات الشعب وضياع مجهودات نسبية بذلتها الحكومات المتعاقبة على الب

سأتحدث في هذه الورقة الكاشفة عن نضال الشباب الموريتاني خلال العقد الأخير، ومن قبل البدء في هذا الحديث سيكون من الضروري أن أوضح الآتي:

على ضوء أحكام النيابة العامة في حق بعض من شملهم تقرير اللجنة البرلمانية، ودون التشكيك في نزاهة العدالة ونُبل مقصدها،،

سيد محمد ولد بوبكر ربما يمثل مجددا، مرشح المعارضة فى الانتخابات الرئاسية القادمة،بإذن الله،و ستبقى حظوظه مرتبطة بمدى نجاح غزوانى فى تعزيز المكاسب و درء المخاطر التنموية و السياسية.

أسدل الستار على عمل بعثة حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في لعيون ورفعت الأقلام وأنزوت الأحداث لكن بقيت صور النجاح ماثلة للعيان ولصيقة بمخايل مناضلي حزب الإتحاد من أجل الجمهورية إذ بدا أن الذراع السياسي قد تبدل معنى ومبنى على يد الم

إذا كانت التعاطي مع "السياسة" في مجمله رهين القوالب الاجتماعية العصية علي التغيير، فإنه لا يوحي لذلك في مجمله إلا بجانب نوايا أهلها الخاضعين لسلطان "مقاصد" المنظومة التقليدية بتركيبة نظامها ومقاسات سير أحوالها وتقلبات أمزجة أصحاب

عرفنا في هذه البلاد عدة أشكال من الحصانات السلبية المعيقة لبناء دولة القانون والمؤسسات، وتأتي على رأس تلك الحصانات السلبية الحصانة القبلية التي ازدهرت مع بداية المسلسل الديمقراطي.

القضاء حسمت اليوم النيابة الجدل نسبيا،عندما وجهت إدارة أمن الدولة للتحقيق حول مقطع الفيديو المثير المقزز،المسرب عن زعيم المعارضة، إبراهيم ولد البكاي.

يجري حالياالحديث في بعض الأوساط السياسية الموريتانية، وفي بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، عن حوار وشيك بين المعنيين بشؤون الدولة.