
أثار الشخص الذي ظهر في مشهد إعدام الصحفي الأميركي “جيمس فولي”، والذي قام بقطع رأسه بعد حديثه بالانكليزية بلهجة بريطانية، تساؤلات في الأوساط المختلفة في المجتمع البريطاني حول ظروف انضمام الشبان البريطانيين إلى صفوف التنظيم المتشدد،
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل