
المعارضة الموريتانية، كما أكدت ذلك مصادر مطلعة أمس، على وشك التشظي لمعسكرين أحدهما رافض لأي لقاء مع الحكومة قبل استجابتها لشرط الرد المكتوب على وثيقة المعارضة، والثاني يجمع المهرولين للحوار والقابلين بلقاء الحكومة لمعرفة ما جد لدي
I
بقلم الناجي ولد الطلبه
الأستاذ احمد سالم بوحبينى