قافة ومجتمع

نشرت صحيفة “ديلي ميل” ظاهرة في المجتمع السعودى، حيث علقت معظم المطاعم في المملكة لافتة “ممنوع دخول النساء”، ويقصد هنا بالنساء العازبات اللاتي تحضرن دون محرم أو ذكر من العائلة.

الدعوة إلى تيسير النحو العربيّ ليست جديدة، ومنها دعوة الكوفيين إلى المرونة في تطبيق بعض القواعد النحوية والصرفية التي يتمسك بها البصريون. وقد استجاب مجمع اللغة العربية بالقاهرة-على سبيل المثال- لهذه الدعوة فأجاز الخروج عن بعض هذه

- قطرنصيب الفرد من الناتج المحلي الاجمالي: 102,769 دولار

- لوكسمبورغنصيب الفرد من الناتج المحلي الاجمالي 80,679 دولار

- سنغافورةنصيب الفرد من الناتج الإجمالي: 60,833 دولار

عندما كان أستاذ العربية يتحدث لنا عن العصر الجاهلي، وهو يعدد الحروب بين القبائل، كنا نتعجب حين يقول لنا إن الحرب بين بكر وتغلب وعبس وذبيان استمرت أربعين سنة؟ فنتساءل كيف يمكن لحرب أن تتواصل كل هذا التاريخ؟

تهطل علينا مواسم القراءة، تغرق في كل عام معارض الكتب العربية بزحام يسن أسئلة حادة عن حقيقة علاقتنا بها. 

فجأة ودون سابق إنذار، يطفوالحقد «العربي» على شاعر أو كاتب أو روائي كما حدث منذ سنوات مع الروائي السوري حيدر حيدر، بسبب روايته «وليمة لأعشاب البحر»، حيث تحرّك الشارع العربي، خاصة المصري انطلاقا من الأزهر، وطالب بإهدار دم الكاتب. 

القراءة سلوك اجتماعي ـ ثقافي، يؤشر إلى وضعية مجتمع وحضارة، ويرصد سبل النمو الاجتماعي. كلما هيمن هذا السلوك في مجتمع، تحررت الذهنية من ثبات نظام الذاكرة الجماعية، وانفتح المجتمع- أكثر- على إمكانيات التقدم.

قضية الشاعر والتراث من القضايا التي شغلت الباحث في الشعر والشعراء، الذين نظروا في عمومهم إلى علاقتهم بالتراث نظرة تسليم بأهمية هذا التراث وتضمينه في نتاجاتهم ونصوصهم، كمكوّن جوهري ومطلق يعبر محمّلا بسمات محدّدة تجعل للقصيدة هوية و

في إطار تدشين الإنجازات، بمناسبة الذكرى الرابعة و الخمسين لعيد الاستقلال الوطني، أشرف  الأستاذ حمدي ولد محجوب المدير العام للوكالة الوطنية "التضامن" لمحاربة اثار الاسترقاق و للدمج و لمحاربة الفقر

أتيح لي أن أشارك هذا العام في معرض الشارقة للكتاب، بجانب عدد من الزملاء الكتاب، في ندوة كان عنوانها: «الرواية ومفردات الحياة اليومية»، وكان اختيارا عظيما حين شارك معنا الروائي البريطاني من أصل سيرلانكي روميش غودتسكرا، ليبين لنا هو