
يذهب غير مفكر ودارس إلى أن الثّقافة العربية في أزمة لعدة عوامل، أهمها، ما يتصل بتكوين الثّقافة عينها، إذ هي أقرب إلى منتج قلق، يدين لمرجعيات متعددة، ومتباينة، مما ينعكس بدوره على الخطاب، ومسلكه التّواصلي بين قمة الهرم ممثلة بالمثق
I
أحمدو امباله – نائب برلماني
عثمان ولد جدو