
حكاية الرئيس المنصرف، الذي يعانق خليفته بحرارة ثم يشق طريقه مبتسما من القصر إلى دفء بيته وعائلته، تحت الأضواء وبين حشود الجماهير والمصورين، هي ضرب من الخيال، لم يعرف له تاريخنا السياسي طعما، كل رؤسائنا يأتون القصر فجرا وهم يتسللون
I
أحمدو امباله – نائب برلماني
عثمان ولد جدو