
قبل نحو ثلاث سنوات، لاحظتُ أن صديقة من جمهورية التوغو؛ ترأس جمعية تعنى بترقية المشاركة النسوية في الحياة السياسية بإفريقيا، بدأت - فجأة - في شن حملة انتقادات لاذعة ضد رئيسة مفوضية الاتحاد الإفريقي، حينها، د.
I
الولي ولد سيدي هيبة - كاتب صحفي
أحمدو امباله – نائب برلماني
عثمان ولد جدو