تشهد بلادنا هذه الأيام ظرفا استثنائيا؛ لما هي مقبلة عليه من تغييرات

دستورية تترتب عليها تحولات سياسية تؤسس لجمهورية ثالثة بالنسبة

للمناصرين لهذه التغييرات والتحولات وتشكل حسب المعارضين لها تغييرات

المتابع في هذه الفترة من الزمن لمواقف وتصرفات النظام الحاكم لابد وأن يًصاب بحيرة شديدة، وتزداد حيرته أكثر كلما أطال التأمل في هذه المواقف التي يتخذها النظام الحاكم والتي تبدو في غاية الغرابة والاستفزاز، هذا إن لم نقل بفرضية وجود ي

اختناق الديمقراطية / بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن

المتابع للمسرح السياسي المحلي، يُشفق بحق وصدق على مشروعنا الديمقراطي.

فالأحزاب السياسية في حالة حيرة وضعف عام.

 إطار الجدل الدائر حول مشروعية اللجوء إلى المادة 38  من الدستور  لتمرير التعديلات الدستورية فرق أحد أساتذة  القانون الدستوري بين فئتين من أساتذة القانون ,  فئة أساتذة القانون الدستوري وفئة أساتذة القانون  , وأعتبر  الأولى هي المخو

اجتمع في يوم الناس هذا، وفي أحد فنادق العاصمة، عدد من أطر ولاية الحوض الغربي، وذلك بدعوة من أحد رجال أعمال الولاية.

تاخرت ردة الفعل العاطفية لبعض منتسبى اتحاد الادباء كثيرا فدعوتهم لمقاطعة برنامج امير الشعراء لم تكن موفقة لانها تاخرت مواسم طويلة

في يوم الأحد  23 مايو من العام 2016 أطلق رئيس الحزب الحاكم من مدينة نواذيبو وصيته الشهيرة، والتي أوصى فيها الجماهير والأغلبية الداعمة بضرورة التمسك بالرئيس محمد ولد عبد العزيز، وقد قال رئيس الحزب الحاكم في وصيته تلك "لا ترخوه بَيد

 افي يوم الأحد  23 مايو من العام 2016 أطلق رئيس الحزب الحاكم من مدينة نواذيبو وصيته الشهيرة، والتي أوصى فيها الجماهير والأغلبية الداعمة بضرورة التمسك بالرئيس محمد ولد عبد العزيز، وقد قال رئيس الحزب الحاكم في وصيته

هناك جملة من الملاحظات التي لفتت انتباهي، وجعلتني أتساءل إن كانت هناك موريتانيا أخرى خاصة بالجن وأنها هي التي استفادت من "الإنجازات العظيمة" التي تحققت خلال السنوات التسع الأخيرة.

لا يخلو التاريخ من دروس كثيرة تؤكد أن المعارك الحاسمة التي عبأت فيها الأنظمة والحكومات الناس خلفها، هي تلك التي خاضتها من أجل الاستقرار والسلم والعدالة وحرية وسعادة الجميع ورضاه أيضا، واجتنبت فيها المغالطات وحافظت على الابتعاد عن