-يا أيها الرجل المعلم غيره ***

هلا لنفسك كان ذا التعليم 

- تصف الدواء لذي السقام وذي الضنى ***

كيما يصح به وأنت سقيم

- ابدأ بنفسك فانهها عن غيها ***

فإذا انتهت  فأنت حكيم

يعلق الموريتانيون آمالا كبيرة على الدخول في حوار جادّ بين الفرقاء السياسيين، يخرج البلاد من دوّامة التجاذُبات المزمنة بين النظام القائم والمعارضة السياسية وما قد يترتّب على ذلك من تعطِيل لتوجيه جميع الجهود إلى النهوض بعملية التنمي

كان بودّي أن أكتب عن شيء آخر غير هذا.. لكن ما حيلتِي وقد وقع الفأسُ في الرأس..وألقى الموت برداءه الأسود الكابي علينا.

في مقال سابق، بعنوان: "وجهة نظر فيما يُعرَف عندنا ب"التمييز الإيجابيّ"، قلتُ إنني منزعج من سلوك بعض المواطنين الموريتانيين الذين يرفعون شعار الدفاع عن شريحة معينة يزعُمون أنها مظلومة ومهمشة ومحتق

بالٱمس و في طريق العودة من حلبة روما إلي سجن باستل ...

ترك شهداء الجيش الوطني الموريتاني رسالة جميلة مقتضبة مكتوبة بالدم رسالة من أروع ما قرأناه فى هذا العصر الموريتاني البائس تقول الرسالة عشنا معا تدربنا معا عملنا معا تقاسمنا البرد والحر والرغيف والألم والامل عشنا منكبا بمنكب

بقلم: محمدُّ سالم ابن جدُّ

هل جربت مرة أن تفاجئ أحدا من الناس بالسؤال التالي : ما هو هدفك في هذه الحياة؟