
الديمقراطية ليست نهاية التاريخ، وربما تكون بمعنى من المعاني نقطة بدايته لأن جميع الآمال تفتح، وكل الأحاسيس المحبوسة والمسكوت عليها تطفو على السطح، وكل المطالب يعبر عنها صراحة وكل الموانع والمحظورات ترفع.
I
أحمدو امباله – نائب برلماني
عثمان ولد جدو