من المؤكد أن ما ينشر في بعض وسائل التواصل الاجتماعي التي تضج بكمية هائلة من المعلومات، أغلبها مضلل وزائف ومفبرك لا يستحق التعليق أحرى الرد عليه، إلا أنه في ظل سطوة وسائل التواصل الاجتماعي، وما يكتنف المتداول فيها من مغالطات قد تقو

في انتخابات البلديات التي جرت سنة 1999 إن لم تخني الذاكرة، عينت ضمن تشكيلة مكلفة من قيادة الحزب الجمهوري بإدارة الحملة الانتخابية في تكانت.

على هذه المنصة(بين الناخب و المنتخب) تهجم علي أحدهم،و رغم أنه ذكر اسمه،لكنى لا أود ذكره،واصفا إياي بما سمحت له إرادته الحرة فى هذا الصدد،عافاه الله ،و هو فى هذا السياق، يتساءل عن موضوع سبق نقاشه،و قد أثار الجدل فى حينه،و قلت له ،إ

سنخصص هذه الحلقة من سلسلة "معا لتفعيل المادة السادسة من الدستور الموريتاني" لتفنيد حجج  المطالبين ببقاء الحال على حاله، أي بقاء اللغة الفرنسية مسيطرة في التعليم والإدارة.

تتعرض الوزيرة الناها بنت مكناس لحملة إعلامية شرسة لتشويه صورتها وتحميلها وزر جميع فشل السياسات العمومية للدولة.

منعت خلافات في أوساط الأطراف المشاركة من اتفاقهم حول تحديد عدد الأعضاء الممثلين للكتل و الانطلاق خطوة نحو تجاوز مرحلة الاجتماع التحضيري الأول.

استأنفت جلسة البرلمان التي تم رفعها من طرف رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه، بعد جدل حول الحصول على النصاب القانوني.
وقد أثار القانوم جدلا واسعا ما بين المعارضة والموالاة..

في هذه الأيام التي نتابع فيها- بقلق بالغ- ما يُنشَر في مختلِف وسائل الإعلام عن توتر في العَلاقات بين بلديْن شقيقيْن مغاربييْن عزيزيْن علينا جميعًا، أقترح على القراء الكرام الاطلاع على مقال نشرتُه بتاريخ: 11 مارس 2013م، بعنوان: ات

يميل أهل هذه البلاد إلى أن يخلقوا لأنفسهم أوهاما لا يلبثون أن يرفعوها إلى مصاف المسلمات وفي حالات كثيرة يقعون في غرام نفس هذه الأوهام التي صنعوها بأنفسهم.

علي هامش التشاور القائم منذ أيام، كثر القيل والقال، وتجاوز الحدود حول إشكالية اللغة العربية، ومحاولة النيل من ترسيمها، ووضعها في درجة ومستوي اللهجات الوطنية.