
بقلم:فتى ولد متالى
ربما لم يعد هناك مبرر مقنع كفاية لاحتكار الصحافة لتخليد اليوم العالمي لحرية الرأي، وتسميته بيومهم العالمي.
ولا أن يظل الاحتفال به حبيس ندوات تقيمها النقابات في قاعات فندقية ضعيفة التهوية يحضرها وزير أو مكلف بمهة.
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل