تأمر الشريعة الإسلامية بأخذ كل الأسباب،الكفيلة بتحقيق الأغراض المباحة شرعا، وتلك الأغراض مناط الشرع و مبحثها، تسمى علم المقاصد.

نظرا لخطورة المراحل التي تمر بها بلادنا من تفشي وباء كورنا وبصفتي أحد العاملين بالحقل التربوي وبما أن رئيس الجمهورية أوعز لوزراء التعليم بالتخطيط لإنقاذ السنة الدراسية ،،فإنني أقترح الخطة التالية لإنقاذ السنة الدراسية وهي تتجسد في

هناك بعض التصرفات الساذجة التي كنا نحاول دائما أن ننبه عليها في حملة "معا للحد من حوادث السير"، ومن تلك التصرفات الساذجة أنك قد تجد مواطنا راشدا يحمل من الشهادات العليا ما يحمل، تجده يقود سيارته دون حزام أمان، وعندما يقترب من نقطة

الأولى

أنا شابة موظفة أتقن لغات عديدة فقدت والدتي مبكرا ولي مع الموت علاقة وطيدة،أمقته ويحب محيطي ويتربص بي لاشك.

بقلم: الكاتب الأستاذ محفوظ ولد أحود انواكشوط، موريتانيا

هناك ثلاثة تفسيرات -في نظري المتواضع- يمكن أن نفسر بكل واحد منها، أو بها مجتمعة، أسباب الظهور المتتالي والمفاجئ لحالات الإصابة المؤكدة بفيروس #كورونا في بلادنا بشكل سريع ومخيف؛ بحيث تضاعف العدد المعلن عنه رسمياً ثلاث مرات -إلى حد

نحتاج في هذه الأيام إلى الحث على المزيد من التقيد بالإجراءات الاحترازية، وخاصة ما يتعلق منها بالبقاء في المنازل قدر المستطاع، والتقيد بالمسافة الآمنة، والإكثار من غسل اليدين بالصابون، ووضع الكمامات أو ما يماثلها عند الاضطرار إلى ا

تعجبنى كلمة الرئيس "الوضع تحت السيطرة"...هكذا فن قيادة الناس،بمن فيهم القوي و الضعيف.بعد ربط ذلك بمشيئة الله وحده و التوكل على الله أولا و أخيرا، و اتخاذ الأسباب الممكنة و المتاحة ،بإذن الله،و بعد هذا لم يبق إلا الثبات و التفاؤل و

في محاولة جادة لقراءة ما حدث ويحدث من انتشار وباء كورونا في بلادنا لا بأس لو حاولنا تلمس جوانب من الواقع تكشف مواطن الخلل ومكامن التقصير التي لا تزال تبعاتها ماثلة مما زاد من انتشار وباء كورونا في بلادنا ، كما تميط اللثام عن أوجه

نواكشوط رسميا و شعبيا ،تفرض عليه مجددا، بولاياته الثلاث،مواجهة هاذا الوباء الغامض العنيد،عسى أن تنتصر، بإذن الله، الإرادة المشتركة،للساكنة و الحكومة، على هاذا الغازى المتربص بنا باستمرار،دون جدوى  ،لله الحمد،لأن حالتنا الوبائية،با