لا جدال في أن مهمة تأمين أرواح المواطنين وممتلكاتهم تقع أساسا على عاتق إدارة الأمن.

جرائم بشعة تكرر حدوثها في السنوات الأخيرة، كانت من بينها الجريمة البشعة التي حدثت في آخر شهر من العام 2014، وكانت ضحيتها الطفلة "زينب" التي تم اغتصابها وحرقها ضحى في مقاطعة عرفات.

هناك قواسم مشتركة بين ولد بوبكر المرشح الرئيسي المتوقع للمعارضة، وولد الغزواني مرشح النظام، وهذه القواسم المشتركة يمكن إجمالها في النقاط التالية:

(1)

سبق وأن تعرضت لما هو منتظر من المجالس الجهوية كنظام لا مركزي جديد، وهو النهوض الحقيقي بولاياتنا ومدننا الداخلية التي نسميها مدنا مجازا بينما هي في الحقيقة لا تزال حواضر أو قرى بلا تخطيط ولا معالم ولا عمران، خصوصا أن الدولة خلال ال

إن فكرة المرشح الرئيسي للمعارضة مع مرشحين ثانويين يمكن أن تكون حلا بديلا يجمع بين إيجابيات المرشح الموحد، وإيجابيات تعدد المرشحين، فوجود مرشح رئيسي سيعطي للمعارضة مصداقية أكبر أمام جماهيرها، وسيظهرها أمام الناخب على أنها معارضة جد

في عقود الخمسينات والستينات والسبعينات، من القرن الماضي، كانت وسائل وتقنيات الإعلام بطيئةبدائيةومحدودة الانتشار،وفي ذلك الواقع المعتم،استفرد الطغاة من جلاوزة الانقلابات العسكرية العربية المتلاحقة، بشعوب البلدان التي نكبت بهم، فاست

أنهيت قراءة مذكرات رجل الأعمال والسياسي بمب ولد سيدى بادى" مسيرة بين أشواك السياسة والاقتصاد"، ولا أخفيكم سرا أن هذه المذكرات قد شدتني إليها شدا، فهي مثيرة من أولها إلى آخرها، حيث كانت حياة الرجل كلها أشواك، فلم يكن الاقتصاد والسي

لأن السودان هو الخزان الغذائي للوطن العربي، وخاصرة مصر قلب الوطن العربي، ولأنه رفض الخضوع للغرب الصهيوني على مدى أزيد من ثلاثة عقود متصلة، فإنه ظل هدفا للسياسات العدوانية الأمريكية الصهيونية، حيث نجح استهداف السودان في انشقاق جنوب

لقد كان أهم درس يمكن استخلاصه من نتائج الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية الماضية هو أن التأخر في التحضير للانتخابات يأتي دائما بنتائج كارثية.

لاحظت هذا الصباح صورة جديدة للرئيس معاوية ولد سيد أحمد للطايع ،بحجم تداول معتبر على المواقع و الفيسبوك و الواتساب،و كأن هذا الشعب الأصيل لا يريد أن يتنكر كليا لتاريخه و رئيسه السابق،الذى ملأ الدنيا و شغل الناس !.