![](https://amicinfo.com/sites/default/files/hh/613.jpg)
دفعته رغبته المجنونة للانتقام من زوجته إلى التفكير بأسوأ ما قد يجرحها ويدمر نفسيتها، فقام بما لا يمكن تصوره، حيث هرّب طفليه إلى سوريا للقتال هناك عبر حدود تركيا، علماً بأن طفله الكبير يبلغ 11 عاماً بينما يبلغ الصغير 10 سنوات.
I
بقلم: محمد سليمان أمهاه
مستشار مكلف بمهمة لدي حزب الإنصاف
الأمين العام السابق لرابطة عمد شمال موريتانيا
منسق مجموعة مناضلين حزب الإنصاف