
« كم عراقيا يجب أن يموت كي يتغير العالم نحو الأفضل»،» هكذا يريدون وضعنا للفرجة، مثل هياكل من بقايا عالم قديم، أو قصة حب من ميثولوجية عتيقة يتسلون بأشعارها السومرية وملكتها عشتار».
I
بقلم: عز الدين مصطفى جلولي - كاتب وأستاذ جامعي جزائري - [email protected]
القطب سيداتي - كاتب وباحث رئيس تجمع كفاءات في خدمة الوطن