
الشّعر والفنّ مندمجان بالحياة المتمدنة. والشاعر يقتحم الخلاصة ويلبسها نيرانه الخاصة. فهو ينظر إلى الناس بعينين اثنتين أولاهما هي عين الحساسية الشعرية والأخرى هي العين الاعتيادية عين الحياة.
I.jpg)

بقلم: إسلمو ولد سيد أحمد محماده
كاتب وخبير لغوي وباحث في مجال الدراسات المعجمية والمصطلحية
الأستاذ محمد يحيى ابن احريمو - كاتب وباحث