
سنوات المأمورية الأولى تكاد تنقضي و نحن نعدد الآمال و ننتظر اللحظات الحاسمة لما خلناه خطوات متئدة للتغيير، و في كل مرة تأتي النتائج عكس ما تهفو إليه أفئدة الأغلبية الساحقة من أبناء الوطن ، و في كل مرة نحلل و نبرر ، و نعتبر أنها خط
I
بقلم: محمد الامين ولد الفاضل