كشف باحثون في جامعة بليموث بالمملكة المتحدة عن دراسة مثيرة للقلق تشير إلى أن شظايا البلاستيك النانوية الدقيقة يمكن أن تتسلل إلى أجزاء الخضراوات الصالحة للأكل، مثل الجذور والبراعم الورقية.

على الرغم من أن الجمع بين الموز والفلفل الأسود يبدو غير مألوف، إلا أن هذا المزيج حظي مؤخرًا باهتمام متزايد نظرًا لفوائده الصحية المحتملة، خصوصًا لدعم وظائف الكبد والهضم.

كشف تقرير لموقع «فيري ويل هيلث» (Very Well Health) أن الفواكه المجففة، رغم غناها بالمغذيات والألياف، قد تؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات سكر الدم مقارنة بالفواكه الطازجة، وذلك بسبب تركيز السكر العالي الناتج عن عملية التجفيف.

مع دخول فصلي الخريف والشتاء، يزداد انتشار الإصابة بأدوار البرد والكحة، خاصة الكحة الناشفة، التي قد تسبب مضاعفات تنفسية أحيانًا تصل إلى صعوبة التنفس. وتُعد الكحة رد فعل طبيعي للجسم للتخلص من البلغم المتراكم في الصدر والحلق.

يُعد الرمان من أقدم الفواكه التي عرفها الإنسان وتناولها عبر التاريخ، ليس فقط لمذاقه المميز، بل لما يحمله من عناصر غذائية ومركبات فريدة جعلت منه غذاءً علاجياً في كثير من الحضارات.

يُعد شرب الماء من أهم العادات الصحية التي يحاول كثير من الناس الالتزام بها، لكن السؤال الأكثر شيوعاً حول هذا الموضوع هو: كم كمية الماء التي يحتاجها الجسم فعلاً؟

تُعد أدوية ضغط الدم من العلاجات الأساسية للوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلا أن فعاليتها قد تتأثر بتناول بعض المشروبات اليومية، التي قد تُضعف تأثير الدواء أو تسبب آثاراً جانبية غير مرغوب فيها، وفق ما أورده موقع هيلث.

تظل صحة القلب محوراً أساسياً للوقاية من المخاطر الصحية المفاجئة. ورغم الوعي المتزايد حول الأمراض القلبية، فإن كثيرين يخلطون بين النوبة القلبية والسكتة القلبية المفاجئة، مع أن لكل منهما أسباب وأعراض وأساليب إسعاف مختلفة.

أعلنت وزارة الصحة عن حقيقة حمى  الواد المتصدع، معلنة أن الوضعية تحت السيطرة ، مصدرة عدة توجيهات للحماية من الوباء. وهذا نص البيان:

الحفاظ على صحة القلب يبدأ من النظام الغذائي اليومي، إذ تلعب الفواكه والخضراوات دورًا جوهريًا بفضل محتواها الغني بالألياف، الفيتامينات، المعادن، ومضادات الأكسدة.